آلسلآمْ عليڪَمْ ۈرحمْة آلله ۈبرڪَآٺه
ڪَآن رجلآً شيخآً طآعنآً في آلسن يشٺڪَي مْن آلألمْ ۈآلإجهآد في نهآية ڪَل يۈمْ
.
سأله صديقهُ: ۈمْمّْ هذآ آلألمْ آلذي ٺشڪَۈ مْنه؟
قآل آلشيخ: لدي صقرآن يجب علي ڪَل يۈمْ أن أرۈضهمْآ....
ۈأرنبآن يلزمْ علي أن أحرسهمْآ مْن آلجري خآرجآً....
ۈنسرآن علي أن أدربهمْآ ۈأقۈهمْآ....
ۈحية على أن أحرصهآ....
ۈأسد علي أن أحفظه دآئمْآً مْقيدآً في قفصه....
ۈمْريض علي أن أعٺني به.
قآل آلصديق مْسٺغربآً: مْآ هذآ ڪَله؟ لآ بد أنڪَ ٺمْزح ! لأنه حقآ لآ يمْڪَن لإنسآن أن يرآعي ڪَل ذلڪَ ۈحده.
قآل آلرجل آلشيخ: إنني لآ أمْزح ۈلڪَن مْآ أقۈله لڪَ هۈ آلحقيقة آلمْحزنة آلهآمْة..
إن آلصقرآن همْآ عينآي ۈعلي أن أرۈضهمْآ بآجٺهآد ۈنشآط على آلنظر للحلآل ۈأمْنعهمْآ عن آلحرآمْ.
إن آلصقرآن همْآ عينآي ۈعلي أن أرۈضهمْآ بآجٺهآد ۈنشآط على آلنظر للحلآل ۈأمْنعهمْآ عن آلحرآمْ..
ۈآلأرنبآن همْآ قدمْآي ۈعلي أن أحرسهمْآ ۈأحفظهمْآ مْن آلسير في طريق آلخطيئة..
ۈآلنسرآن همْآ يدآي ۈعلي أن أدربهمْآ على آلعمْل حٺى ٺمْدآن بمْآ أحٺآج إليه ۈأسٺخدمْهمْآ في آلحلآل ۈمْسآعدة آلآخرين ..
ۈآلحية هي لسآني علي أن أحآصره ۈألجمْه بآسٺمْرآر حٺى لآ ينطق بڪَلآمْ مْشين مْعيب حرآمْ..
ۈآلأسد هۈ قلبي آلذي ٺۈجد لي مْعه حرب مْسٺمْرة ۈعلي أن أحفظه دآئمْآً مْقيدآً ڪَي لآ يفلٺ مْني فٺخرج مْنه أمْۈر مْشينة شريرة، لأن بصلآحه صلآح آلجسد ڪَله ۈبفسآده يفسد آلجسد ڪَله..
*أمْآ آلرجل آلمْريض فهۈ جسدي ڪَله آلذي يحٺآج دآئمْآً إلى يقظٺي ۈعنآيٺي ۈآنٺبآهي
*إن هذآ آلعمْل آليۈمْي آلمْٺقن يسٺنفذ عآفيٺي
ۈإن مْن أعظمْ آلأمْۈر أن ٺضبط نفسڪَ فلآ ٺدع أي شخص آخر مْحيط بڪَ أن يدفعڪَ لغير مْآ ٺرغب أۈ ٺقٺنع به..
لآ ٺدع أي مْن نزۈآٺڪَ ۈضعفڪَ ۈشهۈآٺڪَ ٺقهرڪَ ۈٺٺسلط عليڪَ
لآ يۈجد أعظمْ مْمّْآ خلق آلله لأجله ۈهۈ أن ٺڪَۈن عبدآ له ۈمُْلڪَآً على نفسڪَ
منقوله للافاده